الإداراتحول المنطقة العُمانيون يحققون أهداف التدريب بواسطة Unipath آخر تحديث يناير 17, 2020 شارك Facebook Twitter أسرة يونيباث توجت ثلاثة أسابيع من التدريب بين الجيش السلطاني العماني والجيش الأمريكي بتفجير قذائف الهاون والألغام والصواريخ في قاع نهر جاف بالقرب من ربكوت. كان ذلك ذروة التدريب السنوي لتمرين وادي النار (إنفرنو كريك) في شباط/ فبراير 2019، المصمم لتعزيز الكفاءة التكتيكية وقابلية التداخل العملياتي بين جنود البلدين. وقال اللواء الأمريكي، بن كوريل، “عندما نتعرق معًا ونقوم بتمارين تدريبية مثل هذه، فإننا جميعًا نكسب”. “لبناء علاقات قوية… عليك أن تتدرب معا، عليك أن تتعرق معا، عليك أن تشارك في التمرين، وهذا ما فعلناه هنا”. وجاء معظم المشاركين العمانيين من اللواء الحادي عشر للجيش السلطاني العماني. وجاء الجنود الأمريكيون من فرقة المهام سبارتان، وهي وحدة متعددة المكونات تدعم العمليات في المنطقة التي تقع ضمن مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية. تدربت فرقة المهام سبارتان مع قوات من دول مثل مصر والأردن والكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة. وقال النقيب تشارلز وودز من الجيش الأمريكي، الذي قام بالتدريب في تمرين إنفرنو كريك 19، “لقد تمكنا من التدريب مع شركائنا الأردنيين، والقوات الشريكة المحلية في سوريا، وكذلك القوات البرية الكويتية”. “بالنسبة لجنودنا، إنها فرصة عظيمة لنرى كيف يعمل العمانيون بشكل مختلف عن البلدان الأخرى”. على الرغم من أن معظم الفعاليات وقعت في الصحاري والجبال الصخرية بالقرب من رابكوت، إلا أن قادة الكتيبة من كلا الجيشين قاموا بتوجيه العمليات من مركز قيادة في قاعدة ثمريت الجوية. بالنسبة لتمرين عام 2019، طلب القادة العمانيون أن يتلقى جنودهم تدريبًا على الهجوم الجوي، لذلك تدربت القوات الأمريكية مع الجيش السلطاني وسلاح الجو السلطاني العماني. قبل إنفرنو كريك 2019، لم يقم جنود المشاة في اللواء الحادي عشر قط بالتمرين على هجوم جوي. وكان من بين الأسلحة المستخدمة مدافع الهاون، وبنادق القناصة، وألغام كلايمور، وطائرات الهليكوبتر الهجومية، وصواريخ جافلان المضادة للدبابات. المصدر: الجيش الأمريكي Facebook Twitter شارك
التعليقات مغلقة.