تحت المجهر قوة مرنة بواسطة Unipath آخر تحديث يوليو 19, 2019 شارك Facebook Twitter الفريق أول بسم الله وزيري يضاعف أعداد قوات العمليات الخاصة الأفغانية لهزيمة الإرهابيين المسلحين أسرة يونيباث الصور من قبل رئيس عرفاء. فيليكس فيغوروا، الجيش الأمريكي يونيباث: ما هو حجم وتكوين قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني؟ الفريق أول وزيري: عززت آخر دورة تخرج من دورات ال تأهيل لقوات المغاوير— الدورة 24 — بحوالي 980 فرد جديد من قوات المغاوير. وقد أنجزت قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني مرحلة زيادة عدد المغاويرالأولى بانضمام أكثر من 4000 جندي جديد. وبهدف إنشاء المزيد من القوات الهجومية المتنقلة، قمنا بتفعيل أول وحدة “ضربة الكوبرا كانداك”، وهي وحدة متنقلة ومسلحة جيدا بحجم كتيبة. ويشكل إنشاء “كانداك” ضمن قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني جزءا من الخطة الأفغانية لمضاعفة حجم قوات العمليات الخاصة الأفغانية. الفريق أول بسم الله وزيري، قائد قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني، يخاطب خريجي معسكر تدريب خاص. يونيباث: ما هي واجبات قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني؟ الفريق أول وزيري: تدافع قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني عن الحقوق والمبادئ الواردة في الدستور الأفغاني وتحمي مواطني جمهورية أفغانستان الإسلامية منعنف الإرهابيين والمتمردين. وتحقق قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني ذلك عن طريق تنظيم وتجنيد وإدارة وتدريب وتثقيف وتجهيز ونشر قوات العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني في جميع أنحاء أفغانستان دعماً للحكومة وإستراتيجية الأمن الوطني. يونيباث: ما هي الاستراتيجيات التي أدت إلى نجاح قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني؟ الفريق أول وزيري: أولا، نحن نضمن الشفافية في كل ما نقوم به. وبالإضافة إلى ذلك، فإن التدريب الذي يتلقاه المغاوير في مدرسة التميز هنا في معسكر كوماندو يأتي من أفضل القوات الخاصة للدول الشريكة من جميع أنحاء العالم،من دول مثل إسبانيا وسلوفاكيا وبولندا والولايات المتحدة. هذا النوع من التدريب هو شيء لا يمكن للطالبان وداعش – خوراسان [داعش – خ] مواجهته. لذا، في الأساس، فإن المغاوير مدربين ومجهزين بشكل أفضل. ثانياً، نواصل دمج عملياتنا مع قواتنا الجوية الأفغانية، التي تضاعف حجمها ثلاث مرات. ومن الواضح أن هذه قدرة لا تمتلكها طالبان أو داعش – خ. ونستخدم في الاسنادالجوي طائرات مثل: طائرة هليكوبتر من طراز MI-17، وطائرة هليكوبتر من طراز 30 - 5 MD، وطائرة توكانو سوبر الثابتة الجناحين من طراز A-29، وطائرة PC-12 ISR [الاستخبارات والاستطلاع]. وبهذه الطائرات، نحرم طالبان، داعش- ك، وأي مجموعة أخرى معادية للحكومة من حرية التنقل أو الملاذ الآمن. ثالثاً، كي تفوز فإنه يجب أن تكون مرناً وقابلاً للتكيف. العدو سيغير تكتيكاته، وكذلك سنفعل نحن. ولكننا سنفوز لأن الشعب الأفغاني إختار حكومته وليس طالبان. يونيباث: ما هي بعض من الإنجازات الأخيرة للقيادة فيما يتعلق بهزيمة الإرهابيين؟ الفريق أول وزيري: أولا، أريد أن أقول أن داعش- خ سامة. لا أمل لطالبان، والمغاوير الأفغاني ونموهم شيء جيد لجميع الأفغان ولأمن أفغانستان وازدهارها. وعلاوة على ذلك، يواصل المغاوير ممارسة الضغط العسكري وشن العمليات ضد طالبان والجماعات الإرهابية الأخرى في أفغانستان. كانت أكثرعملياتنا القتالية كثافة في مقاطعات فارياب وهلمند وكوندوز وغازني ونانغارهار. فيما يتعلق بنانغارهار، صد المغاوير مؤخراً محاولة داعش - خ لإنشاء “خلافة” أو “عاصمة لهم”. وفي باداخشان، جلست طالبان مؤخراً على طاولة المفاوضات مع اللجنة المحلية لمناقشة عملية السلام والمصالحة. أكرر ما قاله المتحدث باسم وزارة الدفاع، اللواء محمد رضمانيش، خلال مؤتمر صحفي عقد مؤخراً: “من الأفضل لطالبان أن تختار السلام بدلاً من الحرب”. يونيباث: كيف يمكن لقواتكم المساعدة في تحقيق الاستقرار في أفغانستان؟ الفريق أول وزيري: إن قواتنا تحقق الاستقرار للأفغان ولأفغانستان عن طريق البقاء على أهبة الاستعداد باستمرار لأي مهمة، في أي وقت، ومن أي مكان. والسبب في نجاحنا هو أن لدينا تدريباً ومعدات جيدة إضافة إلى شراكتنا مع قوات حلف شمال الأطلسي. نبقى بعيدين عن النزاعات بين الأحزاب السياسية كي يتم النظر إلينا كقوة محترفة ليس لها ولاء حزبي. وقد اعتمد قائدنا، ورئيس أفغانستان، ووزارة الدفاع خريطة طريق مدتها أربع سنوات لتحقيق مزيد من الاستقرار السياسي في البلد. ومن منظور العمليات الخاصة، هذه الخارطة هي بمثابة وعد لشعب أفغانستان لتحقيق نتائج عن طريق نقل القتال إلى مكان وجود العدو. سيتم إنجاز خارطة الطريق بحلول عام 2020. يونيباث: كقائد عسكري، كيف يمكنك تعزيز الاحترافية؟ الفريق أول وزيري: لدينا مدرسة تميز تقوم بتجنيد الطلاب من مراكز التدريب ويمكننا، حتى بعد نشرهم، إعادتهم للإلتحاق بتدريب إضافي لزيادة الكفاءة القتالية لديهم. وبالإضافة إلى ذلك، تذهب فرق التدريب المتنقلة إلى الوحدات التي تتمركز فيها للمساعدة في التدريب والتقييمات. شخصياً، كقائد، أنا أشجع الاحترافية بين قواتي من خلال تقديم مثال يحتذى به. لن أطلب من المغاوير أن يفعلوا شيئاً غير قانوني أو فاسد أو غير أخلاقي ونحن، قبل كل شيء، نولي الأولوية للشفافية. بالإضافة إلى ذلك، لن أطلب أبداً من المغاوير أن يقوموا بمهمة أنا نفسي لست مستعداً للقيام بها إذا اضطررت لذلك. نحن هنا في قيادة العمليات الخاصة للجيش الوطني الأفغاني نؤمن بالقيادة عن طريق تقديم مثال يحتذى به. Facebook Twitter شارك
التعليقات مغلقة.