الإداراتحول المنطقة حراسة الحدود في آسيا الوسطى بواسطة Unipath آخر تحديث يونيو 10, 2019 شارك Facebook Twitter سلطنات بيرديكيفا إستضافت تركمانستان ورشة عمل في مايو 2018 مكرسة لتحسين أمن الحدودحيث أنها تقع في منطقة يمكن للجبال والصحارى النائية فيها إخفاء الإرهابيين وتجار الأفيون وغيرهم من المجرمين. وشارك في ورشة العمل هذه مسؤولون عن أمن الحدود من أفغانستان وكازاخستان وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان، إضافة إلى خبراء من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا والأمم المتحدة. واشار المشاركون إلى أنه على الرغم من أهمية حراسة الحدود في منطقة معرضة للعبور والتهريب غير القانونيين، إلا أن دول آسيا الوسطى لم تعتمد بعد رؤية موحدة لأمن الحدود. وركز الاجتماع على أفضل الممارسات في الشراكات العابرة للحدود والمناقشات بشأن المسائل القانونية والسياسية الدولية والإقليمية المتصلة بإدارة أمن الحدود. تقول السفيرة ناتاليا دروزد، رئيسة مركز منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في عشق أباد، “إن تبادل الآراء والخبرات بين الخبراء وضباط حرس الحدود بشأن مسائل أمن الحدود يسهم في التوصل إلى فهم أفضل للعوامل العديدة التي تؤثر على أمن حدود الدولة”. ولقد ركز الرئيس التركماني جوربانغولي بيرديمحمدوف على حدود بلاده، معلناً في عام 2018 أنه “لابد وأن تظل دوماً حدود صداقة مع كل الدول المجاورة”. تتشارك تركمانستان في الحدود البرية مع أفغانستان وإيران وكازاخستان وأوزبكستان، وتتشارك في الحدود البحرية على بحر قزوين مع أذربيجان وإيران وكازاخستان وروسيا. المصادر: Avesta.tj, Trend.az Facebook Twitter شارك
التعليقات مغلقة.