Close Menu
Unipath
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Unipath
    • English
      • Русский (Russian)
      • العربية (Arabic)
      • Kurdish
    Subscribe
    • Home
    • Features

      The Power of the U.S. Department of War Rewards Program

      October 28, 2025

      Cohesion in a Crisis

      October 23, 2025

      Many Countries, One Mission

      September 19, 2025

      Cooperation in a Crisis

      August 15, 2025

      Lebanese Armed Forces Protects Southern Region of Country

      August 15, 2025
    • Departments
      1. Senior Leader Profile
      2. Around the Region
      3. Key Leader’s Message
      4. View All

      Professionalism in the Service of Counter-Terrorism

      August 11, 2025

      A Special Soldier to Command Special Forces

      April 9, 2025

      A Forceful Voice Against Violent Extremists

      October 18, 2024

      Service to the State

      January 24, 2024

      Egypt Plays Pivotal Role in Stabilizing the Middle East

      August 11, 2025

      Pakistan’s Air Force Supports Iraqi Counterparts

      August 11, 2025

      Arabian Gulf States Uphold Kuwaiti Sovereignty Over Offshore Gas Field

      August 11, 2025

      Tajikistan Strengthens Security Partnership with Kuwait

      August 11, 2025

      Key Leader’s Message

      August 15, 2025

      Key Leader’s Message

      April 11, 2025

      Key Leader’s Message

      January 13, 2025

      Key Leader’s Message

      August 6, 2024

      Key Leader’s Message

      August 15, 2025

      Professionalism in the Service of Counter-Terrorism

      August 11, 2025

      Egypt Plays Pivotal Role in Stabilizing the Middle East

      August 11, 2025

      Pakistan’s Air Force Supports Iraqi Counterparts

      August 11, 2025
    • About Unipath
      • About Us
      • Subscribe
      • Contact
    • Contribute
    • Archive
    • English
      • Русский (Russian)
      • العربية (Arabic)
      • Kurdish
    Unipath
    Home»الجيش الأردني يساعد اللاجئين

    الجيش الأردني يساعد اللاجئين

    UnipathBy UnipathAugust 11, 2016No Comments4 Mins Read
    Share
    Facebook Twitter Telegram WhatsApp Copy Link
    القوات‭ ‬المسلحة‭ ‬الأردنية
    إن‭ ‬ما‭ ‬نراه‭ ‬من‭ ‬ترجمة‭ ‬عملية‭ ‬للمبادئ‭ ‬الإنسانية‭ ‬النبيلة‭ ‬والعظيمة‭ ‬ليست‭ ‬هي‭ ‬الأولى‭ ‬ولن‭ ‬تكون‭ ‬الأخيرة،‭ ‬فالجيش‭ ‬العربي‭ ‬الأردني‭ ‬يمثل‭ ‬دائمًا‭ ‬رمزًا‭ ‬فريدًا‭ ‬للمبادئ‭ ‬والقيم‭ ‬الإنسانية‭ ‬العظيمة،‭ ‬التي‭ ‬تجسد‭ ‬القيم‭ ‬والمبادئ‭ ‬الأصيلة‭ ‬للمملكة‭ ‬الأردنية‭.‬
    جنود أردنيون يساعدون الأطفال اللاجئين بالقرب من الحدود السورية في أواخر عام 2015 ومطلع عام 2016. [وكالة الأنباء الفرنسية]
    جنود أردنيون يساعدون الأطفال اللاجئين بالقرب من الحدود السورية في أواخر عام 2015 ومطلع عام 2016. [وكالة الأنباء الفرنسية]
    إنّ ما‭ ‬يثلج‭ ‬صدورنا‭ ‬تلك‭ ‬الصور‭ ‬و‭ ‬الأخبار‭ ‬والتعليقات‭ ‬التي‭ ‬تناقلتها‭ ‬وكالات‭ ‬الأنباء‭ ‬المحلية‭ ‬والعربية‭ ‬والعالمية‭ ‬حول‭ ‬الصورة‭ ‬الإنسانية‭ ‬التي‭ ‬تتحلى‭ ‬بها‭ ‬القوات‭ ‬المسلحة‭ ‬الأردنية‭ ‬خلال‭ ‬استقبالهم‭ ‬لجموع‭ ‬وأفواج‭ ‬اللاجئين‭ ‬الفارين‭ ‬من‭ ‬خطر‭ ‬الموت‭ ‬والفوضى‭ ‬والدمار،‭ ‬والباحثين‭ ‬عن‭ ‬النجاة‭ ‬والحياة،‭ ‬ينشدون‭ ‬الأمن‭ ‬والسلام‭ ‬فيتلقاهم‭ ‬الجنود‭ ‬الأردنيون‭ ‬برحابة‭ ‬الصدر‭ ‬وحسن‭ ‬المعاملة‭ ‬والكرم،‭ ‬فنرى‭ ‬صور‭ ‬الجنود‭ ‬وهم‭ ‬يحملون‭ ‬الأطفال‭ ‬الذين‭ ‬يعبرون‭ ‬مع‭ ‬ذويهم‭ ‬حدودنا‭ ‬الشمالية،‭ ‬يحتضنونهم‭ ‬بمودة‭ ‬وعطف‭ ‬ورعاية،‭ ‬ويقبلونهم‭ ‬والابتسامة‭ ‬تعلو‭ ‬محياهم،‭ ‬لتلتمع‭ ‬أعين‭ ‬الأطفال‭ ‬سعادة‭ ‬بالاهتمام‭ ‬الذي‭ ‬أولاه‭ ‬الجنود‭ ‬لهم،‭ ‬وترى‭ ‬في‭ ‬صورة‭ ‬أخرى‭ ‬رجلاً‭ ‬عجوزاً‭ ‬طاعنًا‭ ‬يحمله‭ ‬جندي‭ ‬أردني،‭ ‬أو‭ ‬امرأة‭ ‬أرملة‭ ‬تتكئ‭ ‬على‭ ‬ساعد‭ ‬بطل‭ ‬أردني‭ ‬آخر‭ ‬لتقوى‭ ‬على‭ ‬المسير‭. ‬أو‭ ‬تلك‭ ‬الصورة‭ ‬التي‭ ‬تناقلتها‭ ‬وسائل‭ ‬الإعلام‭ ‬وتحدثت‭ ‬عنها‭ ‬وهي‭ ‬تنقل‭ ‬نباهة‭ ‬وذكاء‭ ‬وإنسانية‭ ‬ذلك‭ ‬الجندي‭ ‬الأردني‭ ‬الذي‭ ‬أبعد‭ ‬سلاحه‭ ‬وخبأه‭ ‬عن‭ ‬عين‭ ‬طفلٍ‭ ‬لاجئ‭ ‬ليُشعره‭ ‬بالأمن‭ ‬ويصرف‭ ‬عنه‭ ‬الخوف‭.‬
    وصور‭ ‬كثيرة‭ ‬لآخرين‭ ‬من‭ ‬جنودنا‭ ‬يقدمون‭ ‬الماء‭ ‬والغذاء،‭ ‬وصور‭ ‬لأطباء‭ ‬وممرضين‭ ‬عسكريين‭ ‬يفحصون‭ ‬المرضى‭ ‬من‭ ‬اللاجئين‭ ‬والمرهقين‭ ‬ويقدمون‭ ‬لهم‭ ‬الدواء‭ ‬والرعاية‭ ‬الصحية،‭ ‬ولكل‭ ‬المستجيرين‭ ‬بالحمى‭ ‬الأردني‭ ‬الذي‭ ‬ينشدون‭ ‬في‭ ‬ربوعه‭ ‬الأمن‭ ‬والسلام،‭ ‬إضافة‭ ‬إلى‭ ‬إيوائهم‭ ‬وتقديم‭ ‬الخدمات‭ ‬والرعاية‭ ‬والتخفيف‭ ‬من‭ ‬معانتهم‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬الظروف‭ ‬العصيبة‭. ‬وكل‭ ‬هذه‭ ‬الصور‭ ‬إنما‭ ‬هي‭ ‬ترجمة‭ ‬لما‭ ‬تدعونا‭ ‬إليه‭ ‬شيمنا‭ ‬الأردنية‭ ‬ونخوتنا‭ ‬العربية‭ ‬وخصالنا‭ ‬النبيلة‭ ‬وشرف‭ ‬رجولتنا‭ ‬ومبادئ‭ ‬جيشنا‭.‬
    لقد‭ ‬استضافت‭ ‬بلادنا‭ ‬منذ‭ ‬مطلع‭ ‬عام‭ ‬2016‭ ‬نحو‭ ‬650‭ ‬ألف‭ ‬لاجئ‭ ‬سوري،‭ ‬تلقى‭ ‬أغلبهم‭ ‬العون‭ ‬من‭ ‬القوات‭ ‬المسلحة‭ ‬الأردنية‭ ‬عند‭ ‬المعابر‭ ‬الحدودية‭ ‬في‭ ‬العادة‭. ‬وإنّ‭ ‬جيشنا‭ ‬وهو‭ ‬يقوم‭ ‬بهذه‭ ‬الأفعال‭ ‬ويقدمها‭ ‬ملتزمًا‭ ‬بلا‭ ‬منةٍ‭ ‬ولا‭ ‬تعالٍ،‭ ‬وهو‭ ‬لا‭ ‬يفعلها‭ ‬تمثيلاً‭ ‬أو‭ ‬تظاهراً‭ ‬أو‭ ‬لأجل‭ ‬التصوير‭ ‬ليس‭ ‬إلاّ،‭ ‬وإنما‭ ‬هي‭ ‬من‭ ‬صميم‭ ‬نهج‭ ‬ديدنه،‭ ‬وهي‭ ‬بعض‭ ‬من‭ ‬أعرافه‭ ‬وتقاليده‭ ‬اليعربية،‭ ‬وتعاليم‭ ‬حياته‭ ‬العسكرية‭ ‬التي‭ ‬تربى‭ ‬عليها‭ ‬وألفها‭ ‬وترسّخت‭ ‬في‭ ‬وجدانه،‭ ‬واستقرت‭ ‬في‭ ‬نفوس‭ ‬أفراده‭ ‬سلوكاً‭ ‬وأخلاقاً،‭ ‬وضمائر‭ ‬نقية‭ ‬لمعانٍ‭ ‬وصفات‭ ‬وسماتٍ‭ ‬عسكريةٍ‭ ‬عربيةٍ‭ ‬أردنية‭.‬
    أفراد من القوات الأردنية يساعدون مسنًا سوريًا في منطقة استقبال هدلات بالقرب من الرويشد، الأردن، يناير 2016. [رويترز]
    أفراد من القوات الأردنية يساعدون مسنًا سوريًا في منطقة استقبال هدلات بالقرب من الرويشد، الأردن، يناير 2016. [رويترز]
    وإننا‭ ‬نقول‭ ‬للعالم‭ ‬بلسان‭ ‬جهوري‭ ‬مبين‭ ‬إنّ‭ ‬هذا‭ ‬الجيش‭ ‬العربي‭ ‬هو‭ ‬جيش‭ ‬البناء‭ ‬والنماء‭ ‬والعطاء،‭ ‬مثلما‭ ‬هو‭ ‬جيش‭ ‬التضحية‭ ‬والبطولة‭ ‬والفداء،‭ ‬وهو‭ ‬جيش‭ ‬العلم‭ ‬والمعرفة‭ ‬والرعاية‭ ‬الصحية‭ ‬والخدمات‭ ‬الإنسانية‭ ‬المتعددة‭ ‬وجيش‭ ‬التنمية،‭ ‬فهو‭ ‬وقيادته‭ ‬الهاشمية‭ ‬الأعلى‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬الشعب‭ ‬والأمة،‭ ‬وهو‭ ‬الجيش‭ ‬الإنساني‭ ‬الحاضر‭ ‬الفاعل‭ ‬في‭ ‬مختلف‭ ‬الظروف‭ ‬والأحوال،‭ ‬وفي‭ ‬إدارة‭ ‬الأزمات،‭ ‬وفي‭ ‬الكوارث‭ ‬الطبيعية‭ ‬والأحوال‭ ‬الجوية‭ ‬القاسية‭ ‬غير‭ ‬الاعتيادية‭ ‬والاستثنائية،‭ ‬وفي‭ ‬الضرورات‭ ‬والملمات‭ ‬هو‭ ‬على‭ ‬أهبة‭ ‬الاستعداد‭ ‬للعون‭ ‬والمساعدة‭ ‬والقيام‭ ‬بالإغاثة‭ ‬والإسعاف،‭ ‬وكل‭ ‬ما‭ ‬تستدعيه‭ ‬المواقف‭ ‬الإنسانية‭ ‬التي‭ ‬تجعلنا‭ ‬نرفع‭ ‬الرأس‭ ‬بهذا‭ ‬الجيش‭ ‬عالياً،‭ ‬فهو‭ ‬الجيش‭ ‬الذي‭ ‬يحمل‭ ‬السلاح‭ ‬بيدٍ‭ ‬وفي‭ ‬الأخرى‭ ‬معول‭ ‬البناء‭ ‬وغصن‭ ‬الزيتون،‭ ‬وهي‭ ‬ذاتها‭ ‬اليد‭ ‬التي‭ ‬تمسح‭ ‬الحزن‭ ‬وتزرع‭ ‬الفرح‭ ‬وتحتضن‭ ‬الملهوف‭.‬
    إن‭ ‬جيشاً‭ ‬بهذه‭ ‬المزايا‭ ‬جدير‭ ‬بالتقدير‭ ‬والاحترام‭ ‬لا‭ ‬سيما‭ ‬أنّ‭ ‬سجل‭ ‬تاريخه‭ ‬يحفل‭ ‬بالحديث‭ ‬عن‭ ‬استمرار‭ ‬وقوفه‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬جيرانه‭ ‬من‭ ‬الأشقاء‭ ‬العرب‭- ‬كما‭ ‬كان‭ ‬دائماً‭ – ‬وحيثما‭ ‬حلَّ‭ ‬بينهم‭ ‬أو‭ ‬تواجد‭ ‬على‭ ‬أرضهم،‭ ‬لا‭ ‬يتوانى‭ ‬عن‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬طليعة‭ ‬الفداء‭ ‬فيهم،‭ ‬وأول‭ ‬الملبين‭ ‬لنداء‭ ‬استغاثتهم‭ ‬وإعانتهم،‭ ‬وتلك‭ ‬هي‭ ‬مستشفياته‭ ‬الميدانية‭ ‬في‭ ‬بيروت‭ ‬وبنغازي‭ ‬والقاهرة‭ ‬والفلوجة‭ ‬والسودان‭ ‬وغيرها‭ ‬من‭ ‬الشواهد‭ ‬الكثيرة‭ ‬الحية‭ ‬على‭ ‬مواقف‭ ‬هذا‭ ‬الجيش‭ ‬الإنسانية‭ ‬ونخوته‭ ‬العربية‭ ‬الشجاعة‭ ‬الحافلة‭ ‬بصور‭ ‬التضحية‭ ‬والشجاعة‭ ‬دفاعاً‭ ‬عن‭ ‬قضايا‭ ‬الأمة‭ ‬وحمل‭ ‬همومها،‭ ‬والعمل‭ ‬في‭ ‬سبيل‭ ‬تحقيق‭ ‬أحلامها‭ ‬وتطلعاتها‭ ‬لتكون‭ ‬بالمكانة‭ ‬اللائقة‭ ‬بها‭. ‬وتلك‭ ‬هي‭ ‬سمة‭ ‬وسمعة‭ ‬هذا‭ ‬الجيش‭ ‬العطرة‭ ‬وصورته‭ ‬المشرّفة‭ ‬في‭ ‬بلدان‭ ‬العالم‭ ‬التي‭ ‬تشهد‭ ‬له‭ ‬بالحيادية‭ ‬والنزاهة‭ ‬والدور‭ ‬الإنساني‭ ‬وهو‭ ‬يقدم‭ ‬خدماته‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬البلدان‭ ‬التي‭ ‬عصفت‭ ‬بها‭ ‬الأنواء‭ ‬ضمن‭ ‬قوات‭ ‬حفظ‭ ‬السلام‭ ‬الدولية‭.‬
    نعم‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬جيشنا‭ ‬العربي‭ ‬ولنا‭ ‬أن‭ ‬نفاخر‭ ‬به‭ ‬وبرجاله‭ ‬وأن‭ ‬نرفع‭ ‬الرأس‭ ‬عالياً،‭ ‬فهؤلاء‭ ‬هم‭ ‬جنودنا‭ ‬النشامى‭ ‬الذين‭ ‬يجسدون‭ ‬في‭ ‬مواقفهم‭ ‬الإنسانية‭ ‬وأخلاقياتهم‭ ‬العسكرية‭ ‬صورة‭ ‬الأسرة‭ ‬الأردنية‭ ‬الواحدة‭ ‬بهويتها‭ ‬الجامعة،‭ ‬وقد‭ ‬تخرج‭ ‬هؤلاء‭ ‬البواسل‭ ‬من‭ ‬المدرسة‭ ‬الهاشمية‭ ‬وتمثلوا‭ ‬أخلاقياتها‭ ‬وتربية‭ ‬قيمها،‭ ‬يمتثلون‭ ‬لأوامر‭ ‬وتوجيهات‭ ‬جلالة‭ ‬قائدهم‭ ‬الأعلى‭ ‬وهو‭ ‬يستنهض‭ ‬هممهم‭ ‬ويحثهم‭ ‬أن‭ ‬يكونوا‭ ‬عند‭ ‬حسن‭ ‬ظنه‭ ‬بهم،‭ ‬وعلى‭ ‬مستوى‭ ‬العهد‭ ‬الذي‭ ‬قطعوه،‭ ‬وعند‭ ‬حسن‭ ‬ظن‭ ‬وطنهم‭ ‬وأمتهم‭ ‬فاستحقوا‭ ‬هذا‭ ‬التقدير‭ ‬والاحترام‭ ‬والحب‭ ‬والوفاء‭ ‬والدعم‭ ‬منا‭ ‬جميعاً،‭ ‬فكانوا‭ ‬كما‭ ‬أردناهم‭ ‬دائماً‭ ‬وأبداً‭ ‬نموذجاً‭ ‬في‭ ‬أداء‭ ‬واجباتهم‭ ‬ودورهم‭ ‬في‭ ‬حماية‭ ‬الوطن‭ ‬وخدمته‭ ‬ورعاية‭ ‬مواطنيه،‭ ‬وحينما‭ ‬نقول‭ ‬الوطن‭ ‬فإننا‭ ‬كأردنيين‭ ‬نعي‭ ‬تماماً‭ ‬أنّ‭ ‬لنا‭ ‬وطناً‭ ‬هو‭ ‬الأردن‭ ‬الحبيب‭ ‬الذي‭ ‬يكبر‭ ‬بقيادته‭ ‬وحكمتها‭ ‬وبهمة‭ ‬أبنائه‭ ‬الأوفياء‭ ‬وعزمهم،‭ ‬وأنّ‭ ‬لنا‭ ‬وطناً‭ ‬عربياً‭ ‬كبيراً‭ ‬آمنا‭ ‬به‭ ‬منذ‭ ‬أن‭ ‬كان،‭ ‬ومنذ‭ ‬أنْ‭ ‬كان‭ ‬أولادنا‭ ‬يتعلمون‭ ‬على‭ ‬مقاعد‭ ‬دروسهم‭ ‬أنّ‭ ‬بلاد‭ ‬العرب‭ ‬أوطاني‭ ‬وكل‭ ‬العرب‭ ‬إخواني‭.  ‬F
    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Previous Articleمادران علیه ترور
    Next Article Sawab Combats Daesh in Cyberspace

    Comments are closed.

    V13N2

    Subscribe Today

    Subscribe to our mailing list to get the latest edition of Unipath.

    Unipath
    Facebook X (Twitter) Instagram
    © 2025 Unipath. All Rights Reserved.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.