الإداراتحول المنطقة الكويت تتمرن على التخلص من التلوث النووي بواسطة Unipath في فبراير 22, 2019 شارك Facebook Twitter أسرة يونيباث جذبت شاحنة ملوثة بإشعاعات قد تكون خطرة أعين القوات الكويتية والأمريكية في سيناريو تم ترتبيه في الصحراء الكويتية في أبريل 2018. كان تمرين مكافحة أسلحة الدمار الشامل عملًا جاداً تطلب الاعتماد على البدلات الواقية وإتباع إجراءات إزالة التلوث الصارمة. شكل التمرين جزءًا من تركيز أكبر متعدد الجنسيات على التعامل مع الهجمات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية. وشارك في التمرين 45 فرداً من كتيبة أسلحة الدمار الشامل في الجيش الكويتي، والفرقة الكيميائية رقم 300 التابعة للجيش الأمريكي. وقد أشاد الملازم الأول نواف العوضي، مساعد قائد التدريب في الكتيبة الكويتية، بالفرصة المتاحة لتبادل التقنيات والخبرات مع الشركاء الأمريكيين. ”أعتقد أن هناك بعض الاختلافات التي تتعلق بتفاصيل كيفية قيامنا بإزالة التلوث، ونحن بحاجة إلى معرفة هذه التفاصيل حتى نتمكن من العمل معا في الأوضاع الحقيقية”، بحسب ما قال الملازم العوضي. واضاف، “العمل معاً يجعل يوطد علاقتنا ويجعلنا أقوى كي نقاتل بشكل أقوى إن العمل كفريق واحد يجعل كل شيء أسهل.” في إطار التحضير للعرض المتعلق بالشاحنة الملوثة بالأشعة، أمضت القوات ساعات طويلة في شحذ قدراتها على ارتداء وخلع معدات الوقاية ومعالجة مضخات إزالة التلوث. وبحسب الملازم أول جاريد شواب، “لقد تمكنوا من تنظيف الشاحنة إلى مستوى يمكن أن نحافظ فيه على قدراتنا القتالية، وكان الجنود قادرين على إظهار قدرتهم على خلع معداتهم الوقائية والعودة إلى القتال”. وأضاف، “لقد وفر التدريب المشترك اليوم أساساً جيداً لتمرينات المستقبل. لقد عملنا مع قيادتهم لوضع هذا السيناريو، وعملنا معهم خلال هذا السيناريو لنرى مقدار ما يمكن أن نساهم فيه لتحقيق أهداف التشغيل البيني المستقبلية الخاصة بنا، في حال واجهنا سيناريو واقعي”. المصدر: الجيش الأمريكي Facebook Twitter شارك
التعليقات مغلقة.