حول يونيباث
يونيباث هي مجلة عسكرية مهنية ربع سنوية ينشرها قائد القيادة المركزية الأمريكية بوصفها منبراً دولياً للعسكريين في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى والجنوبية. إن الآراء المعبر عنها في هذه المجلة لا تمثل بالضرورة سياسات أو وجهات نظر القيادة المركزية أو أي وكالة أخرى تابعة للحكومة الأمريكية. وتقوم أسرة يونيباث بكتابة مقالات مختارة مع الإشارة إلى مصادر المعلومات حسب الحاجة. وقد قرر وزير الدفاع أن نشر هذه المجلة يعد ضرورياً لتأدية المهام المتعلقة بالشؤون العامة كما هو مطلوب من وزارة الدفاع بموجب القانون.
تنويه حول الروابط
إنّ الروابط التي يقدّمها موقع unipath-magazine.com والمرتبطة بمواقع على شبكة الإنترنت خارجة عن حكومة الولايات المتحدة أو الاستخدام التجاري، بالإضافة إلى أسماء الشركات أو المؤسسات ضمن الموقع، هي لسدّ حاجة المستخدم. ولا يشكل مثل هذا الاستخدام دعماً رسميّاً أو موافقة من وزارة الدفاع الأميركية على أيّ موقع خاص، أو منتج خاص أو خدمة خاصة. لا تمارس وزارة الدفاع الأمريكية أيّ رقابة تحريريّة على المعلومات التي قد تجدها في هذه المواقع. فمثل هذه الروابط مقدّمة بشكل يتفق مع الهدف المعلن لهذا الموقع. نرحّب بجميع الروابط التي تقود إلى unipath-magazine.com.
معلومات حول حقوق النشر
إن المعلومات الموجودة ضمن هذا الموقع هي للاستخدام العام، ويمكن نسخها وتوزيعها من دون إذن خاص، ما لم يُشرْ إلى حقوق الطبع والنشر. لكنّنا نقدّر سردكم للمصدر الأصليّ للمعلومات. وإذا كانت حقوق الطبع ظاهرة على صورة أو رسم بيانيّ أو غير ذلك من المواد، فيجب الحصول على إذن من المصدر الأصليّ من أجل نسخ هذه المواد.
التنصل من المسؤولية
إنّنا نبذل كلّ جهد لتوفير معلومات دقيقة وكاملة على موقع unipath-magazine.com. ومع ذلك، ونظراً إلى كمية الوثائق المتاحة والتي غالباً ما يجري تحميلها ضمن مهل محددة قصيرة فإننا لا نستطيع أن نضمن دقة المعلومات المقدّمة. وفي ما يتعلق بالوثائق والمعلومات على هذا الموقع، فإنّ الحكومة الأمريكية إضافة إلى وزارة الدفاع الأمريكية وموظفيها أو المتعاقدين معها لا يقدّمون أي ضمان سواء كان صريحاً أو ضمنيًا، بما في ذلك ضمانات النجاح التجاري والملاءمة لغرض معين في ما يتعلق الوثائق المتاحة على موقع unipath-magazine.com. وإنّ وزارة الدفاع الامريكية إضافة إلى أيّ كيان قانوني غيرها أسهم بوسيلة أو بأخرى في إعداد أو تكوين أو نشر بيانات unipath-magazine.com تتنصّل هنا من أية مسؤولية عامة ناشئة عن أي استخدام غير لائق أو فيه غش للبيانات المتوفّرة لزوّار الموقع.
وعلاوة على ذلك، إن وزارة الدفاع الأمريكية والمتعاقدين معها غير مسؤولين على الإطلاق عن أي عواقب مالية أو غيرها قد تنشأ عن مثل هذا الاستخدام غير المناسب أو الذي قد يتضمّن تزويراً للمواد على هذا الموقع. وإنّ الأخذ ببيانات unipath-magazine.com أو استخدامها يتضمّن تلقائياً قبولاً كاملاً للتنويه المختص بالتنصّل من المسؤولية الوارد أعلاه.
نهج الخصوصية والأمان
تستخدم وزارة الدفاع الأميركية برامج محددة لإنشاء إحصاءات موجزة تهدف إلى تقييم نوع المعلومات التي تثير أكبر وأقل قدر من الاهتمام أو تقييم أداء النظام أو الكشف عن المشاكل. إذا اخترت تزويد unipath-magazine.com بمعلومات شخصية في رسالة بريد إلكتروني، فسنستخدمها فقط للرد على الرسالة. ولأغراض مرتبطة بأمان الموقع ومن أجل ضمان توفر هذه الخدمة لجميع المستخدمين، تستخدم وزارة الدفاع الأميركية برامج مصممة للكشف عن أي محاولات غير مشروعة لتحميل معلومات أو تعديل المعلومات الموجودة أصلاً أو التسبب بأي ضرر. وقد تُستخدم المعلومات التي يتم الحصول عليها نتيجة عملية المراقبة هذه في سياق التحقيقات المصرح لها والهادفة إلى تطبيق القانون. يُمنع منعاً باتاً محاولة تحميل المعلومات ضمن هذه الخدمة أو تغييرها بصورة غير قانونية، وقد يتم فرض عقوبات في حال حدوث ذلك بموجب قانون التحايل وسوء استخدام الكمبيوتر الصادر في العام 1986 تحت العنوان 18 من قانون الولايات المتحدة، الفقرة 1001 و 1030. وباستثناء الأغراض المذكورة أعلاه، لا يتم إجراء أي محاولات أخرى للتعرّف على هوية المستخدمين الفرديين أو أسلوبهم المعتاد في استعمال الخدمة.
ملفات تعريف الارتباط
قد يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتسهيل فهم كيفية استخدام الموقع و/أو تحسين المحتوى و/أو إضفاء طابع مخصص على تجربتك على الموقع. إن ملف تعريف الارتباط عبارة عن ملف نصي صغير يمكن إرساله من كمبيوتر موقع إلكتروني إلى مستعرض ويب لتخزين إعداداتك المفضلة. وغالباً ما تحتوي ملفات تعريف الارتباط على معرّف فريد ومجهول، إلا أنها لا تكشف بحد ذاتها عن عنوان بريدك الإلكتروني أو أي معلومات أخرى خاصة بك إلا في حال اخترت شخصياً الكشف عنها.
قد يخزّن هذا الموقع الإلكتروني ملف تعريف ارتباط في مستعرض ويب لديك وقد يتمكّن من الوصول إليه إذا كانت تفضيلات الخصوصية على جهازك تسمح بذلك. وفي حال لم تكن ترغب في مشاركة معلوماتك غير الشخصية لهذه الأسباب، تستطيع تغيير تفضيلات الخصوصية ضمن المستعرض. كذلك، يمكنك ضبط المستعرض بحيث يقبل بكل ملفات تعريف الارتباط أو يحظرها كافة. وبما أن عملية تعديل تفضيلات الخصوصية تختلف بحسب مستعرض الإنترنت المثبت على كل جهاز، نوصي بمراجعة “التعليمات” أو “الأدوات” في قائمة شريط أدوات المستعرض.
للمزيد من المعلومات
إذا كانت لديك أي أسئلة أو تعليقات بشأن المعلومات المعروضة هنا، يرجى الاتصال بالمسؤولين عن معلومات الموقع عبر إرسال بريد إلكتروني إلى unipath@centcom.mil
سياسة يونيباث بشأن التعليقات
ان إبداء الملاحظات يساعدنا في تحسين الموقع وينشيء منتدى للقراء. لقد وضعنا سياسة بشأن التعليقات نأمل ان تتبعها. وان تقديمك لهذه التعليقات يعد إقراراً بقبولك لهذه السياسة. نحن نشجع النقاش حول مواضيع كثيرة متنوعة، ونرجو الاخذ ينظر الاعتبار أن التعليقات التي تنشر تمثل آراء الأشخاص الذين يقدمونها ومن وجهة نظرهم الشخصية. نحن لا نؤيد بشكل دائم أو نتفق مع الأفكار أو وجهات النظر أو الآراء التي يتم الإعراب عنها في التعليقات، لكننا نقدم المنتدى كوسيلة لمناقشة المواضيع التي تهمكم، قراءنا الاعزاء.
- يدار هذا المنتدى من قبل ادارة موقع مجلة يونيباث. وسيتم مراقبة وقراءة جميع التعليقات ويحتفظ بحق إزالتها، او تنقيحها أو تعديل ما تراه غير مناسب للنشر.
- تقديم التعليقات لنشرها على موقع مجلة يونيباث. كوم، يشكل اقرارا وإعترافاً بشروط الاتفاق المبينة في سياسة التعليقات والموافقة عليها.
- تعتبر جميع المراسلات التي يستلمها موقع مجلة يونيباث. كوم، والتي اُرسلت من قبل القراء بقصد النشر، إلا إذا ورد ما يشير الى خلاف ذلك من قبل القارئ.
- ترسل التعليقات من قبل قراء الموقع. والتعليق على المقالات والتقارير الخاصة بموقع مجلة يونيباث، هي لتبادل الآراء والحوار المفتوح حول مواضيع الساعة بأسلوب حضاري ومنفتح، وبغرض إطلاع جميع القراء عليها.
- يحتفظ موقع مجلة يونيباث بحق تنقيح محتويات جميع التعليقات. وينبغي أن تكون التعليقات المرسلة على مقالات وتقارير موقع مجلة يونيباث ذات صلة بموضوع المقالة.
- لن يتم نشر التعليقات المسيئة أو العدائية أو التي تحتوي على تجريح أو عنصرية..الخ. ولن تنشر الشتائم، وشن هجمات ذات الطابع الشخصي، والدعوات الى العنف، والتهديدات، او التجريح، التي ترد من أي معلق كان.
- لن تنشرالتعليقات الهادفة الى الترويج لجهات تجارية أو ذات صلة بنشاطات تجارية.
- إن موقع مجلة يونيباث. كوم، غير ملزم برصد أو تحرير أو مراقبة أو تحمل المسؤولية عن التعليقات المرسلة. وقد يتخذ او لا يتخذ اجراء إزاء ما قد يحدث من خرق لسياسة التعليقات. لذا يجب على المعلقين أن يتأكدوا من أن تعليقاتهم مشروعة وتندرج ضمن التوجيهات المعلنة.
- سنقوم بإزالة عناوين البريد الالكتروني الشخصية (إيميل) من التعليقات قبل نشرها.
الأسئلة التي يتكرر طرحها حول “تعليقات القراء”
إن التعليقات تنشر لتبادل الآراء والحوار المفتوح على موقع مجلة يونيباث .
لماذا يتم تحرير تعليقات القراء لتكون معتدلة؟
إن هدفنا هو تقديم تعليقات جوهرية الى عموم القراء. ومن خلال فرز المواد المقدمة، نكون قد وفرنا مجالا يتمكن فيه القراء من تبادل تعليقات ذكية ووافية تسهم في تحسين نوعية أخبارنا ومعلوماتنا. سيتم نشر معظم التعليقات إذا كانت ذات صلة بالموضوع وليست مسيئة، فأن قرارات إجراء تعديلات تكون ذاتية. وسنتناولها بعناية وإنسجام بقدر ما نستطيع.
ماهي أنواع التعليقات التي تتطلعون إليها؟
نحن نثمن التعليقات الهادفة التي تمثل مجموعة من وجهات النظر، والتي تطرحُ ما يرمي اليه باختصار ولباقة في التعبير. نحن نبذل جهداً لتلافي تكرار التعليقات في النقاشات، سواء من قبل نفس القارئ أو من قراء مختلفين. ونلجأ الى نفس معايير الاختيار التي يتبعها موقع موقع مجلة يونيباث.كوم. هناك بعض الامور التي لن نتهاون إزاءها: الهجمات الشخصية (على القراء أو الكتاب)، والبذاءة، والابتذال، والتجريح (بما في ذلك الشتائم والرسائل التي تنتهي بسلسلة من النقاط)، والدعايات التجارية، والتقليد، والتشويش والصراخ. بالاضافة الى أننا سنتابع الروابط التي ترد ضمن التعليقات، لمعرفة ما إذا كانت المواقع المرتبطة تلتزم بنفس معايير موقع موقع مجلة يونيباث.كوم، وتعديلها إذا لزم الأمر.
هل تعيدون تحرير التعليقات؟
عموماً، لا. ومع ذلك فإن موقع مجلة يونيباث.كوم يحتفظ بالحق في تحرير جميع التعليقات من ناحية المضمون، والوضوح، ودرجة صلتها بالموضوع، وطولها.
ماذا عن توجيه الانتقاد الى موقع مجلة يونيباث.كوم؟
نرحب بوجهات النظر والانتقادات البناءة الموجهة الى عملنا، لكننا لا نود أن ندخل بنقاشات عبر تعليقات القراء تتعلق بسياساتنا، وسوف نقوم بتعديلها وفقاً لذلك.
أي شيء آخر؟
إن تقديم التعليقات لنشرها على موقع مجلة يونيباث. كوم، يشكل إعترافاً بشروط الاتفاق المبينة في سياسة التعليقات والموافقة عليها. وقد يعاد النظر بهذه السياسة جزئياً أو كلياً في أي وقت وبدون سابق إنذار.